• مطار المنستير الدولي
• مطار النفيضة الدولي
• سيارات الأجرة
• كراء السيارات

• يقع في قلب المدينة القديمة
• المسافة من المطار المنستير الدولي  150 كيلومترا

داخل النزل:

• السكواتش
• تنس
• قاعة ألعاب
• ملعب الغولف (على بعد 3 كم)
• رياضة المائية

خارج النزل:

• جامع عقبة: من أروع شواهد العمارة الإسلامية في المغرب العربي، كان يعتبر أكبر جوامع المغرب العربي حتى أواخر القرن 20 تاريخ بناء جامع الحسن الثاني بالدار البيضاء.
• مقام الصحابي أبي زمعة البلوي: وهو من أهم المزارات الدينية في تونس.
• فسقيات الأغالبة
• جامع الأبواب الثلاثة
• المتحف الوطني للفنون الإسلامية برقادة
• سور المدينة: أبواب السور(باب الجلادين وهو الباب الرئيسي والاكثر حركية، باب تونس:ثاني أهم الأبواب، الباب الجديد:قبالة مسجد الزيتونة، باب الخوخة وهو الباب المؤدي إلى مسجد عقبة بن نافع، باب لِلاَ ريحانة وهو يؤدي إلى المسجد أيضا ويقع عند مقام سيدي السيوري.

داخل النزل:

• مطعم رئيسي رقادة
• مطعم الصفراء

مطاعم بالقرب من النزل:

• مطعم الديوان
• مطعم الرشيد
• مطعم ملك الكسكسي
• مطعم لو فلور بالقيروان

الاسواق : سوق الربع حيث يباع سجاد القيروان الشهير (الزربية)، سوق البلاغجية حيث تصنع وتباع الاحذية والسروج، سوق الجرابة حيث تنسج وتباع الاقمشة والاغطية ولوازم صناعة السجاد, سوق العطارين حيث تباع العطرات والبخور ولوازم الاعراس, سوق النحاسين حيث تصنع وتباع آواني النحاس.

الإسم: قيروان (المدينة الحصينة عند العرب)

الموقع وطرق الوصول: حيث تقع جنوب مدينة تونس 160كيلومتر و 67 كيلومتر جنوب مدينة سوسة. وتعتبر القيروان هي كبرى المدن الحكومية. الوسائل الخدمية: هيئة البريد و البنوك والمراكز الخدمية والمحلات.

الهدايا التذكارية: السجاد ذات الطراز القيرواني المميز والأعمال النحاسية و المنتجات الجلدية. لزيارة قيروان (المدينة الحصينة) يمكنك القيادة ساعة فقط من سوسة وحتى قيروان والتي تسمى مدينة الخمسين مسجدا. حيث تعتبر القبلة الروحانية لكافة التونسيين التي تتميز بالشموخ والروعة وكأنك في حلم بديع ذو تداخلات من الألوان البرونزية ذات البريق النحاسي والذي يشهد على حضارة تمتد لثلاثة عشر قرنا من الحضارة الإسلامية والموثق كسيمفونية اسلامية من المساجد ذات المعمار الفريد المدهش و المآذن الشاهقة والقباب الفخمة اذ تتميز مساجد قيروان بدقة وعناية و المنحوتات والنقوش الصخرية ذات الطابع العربي الاسلامي.
في الواقع ان شموخ وارتفاع المساجد تعطي انطباع بالكرامة والرصانة مما يلهم الفنانيين في الماضي والحاضر.
منذ القرت التاسع الميلادي انشئت هذه المدينة لكي يكون الجمال الصفة السائدة المميزة لها.

داخل المدينة حيث يتعجب الزائر من التصميم الرشيق الراقي للأبواب الخشبية المنحوتة بفن فريد وعناية فائقة وزخرفة الأرابيسك و أيضا زيارة المعبد ذو (400) عمود البالغ الارتفاع والعظمة الحارس للمدينة وكذلك يمكنك زيارة مواقع الحضارة العصر الفينيقي والروماني والعربي. في المدينة يمكنك أن ترى الجدران المهيبة و البوابات التذكارية المتاخمة للمساجد الجميلة بالاضافة الى مئات من المحال التجارية والتي تعرض السجاد اليدوي المصنوع من الصوف والمغزول والمعقود بشكل يدوي بالاضافة الى الفن المدهش للمنتجات النحاسية والجلدية والزخارف واللباس التقليدي للمحليين ( الجيبة والبرنس) المزخرفة والمنقوشة البهية والرقيقة في تصميمها