النقل
- مطار المنستير الدولي
- الطريق السريعة أ1
- مطار النفيضة الدولي
- سيارات الأجرة
- الحافلات
- كراء السيارات
الموقع
- المطار الدولي بالمنستير على بعد 1.9 كم.
- سوسة على بعد (20 دقيقة)
- مدينة المنستير على بعد (15 دقيقة)
- حوالي 1 ساعة وربع تونس، العاصمة، التي فصلها بواسطة طريق سريع من 150 كيلومترا
- 60 كيلومترا من مدينة القيروان الشهيرة
- ملعب الجولف (على بعد 3 كم)
الأنشطة الترفيهية
داخل النزل
- ملاعب تنس
- الكرة الطائرة
- كرة السلة
- كرة القدم
- بينغ بونغ
- الرياضات المائية: زوارق دواسة، وركوب الأمواج والتزلج على الماء والتزلج الهوائي.
- ميني غولف
- غولف القنطاوي 36 ثقب
- مركبات ترفيهية
- حنبعل ميناء القنطاوي
- أكوا بالاس سوسة
- المركب الترفيهي فريقة
- المارينا منستير
- كازينو سوسة
- المدينة العتيقة بامنستير
- متحف المنستير
- مقبرة بورقيبة
- رباط المنستير
- رباط سوسة
- المقبرة البحرية بالمنستير
- سوق المنستير
- الغوص
- التنس
- كراء السيارات و الكواد
المطاعم
داخل النزل
- مطعم رئيسي إختصاص أكلات تونسي
- مطعم إختصاص أكلات إيطالية
- المطعم الإيطالي
- مطعم القرصان
- مطعم الإحتياطي
- مطعم الفنان الصغير
- مطعم كازا دال باني
مراكز التسوق
- سوق المدينة العتيقة بالمنستير
- ياسمينة مركز التسوق ياسمينة المنستير
- مركز التسوق فلة المنستير
خصوصيات الجهة
المنستير مدينة تونسية ومركز ولاية المنستير، تعد واحدة من أهم مدن تونس. تبعد 24 كم عن سوسة و 80 كم عن القيروان. يقطنها نحو نصف مليون ساكن، وهي منتجعا سياحيا بامتياز، ومركزاً تعليمياً بارزاً،تسمية المنستير خصيصا جائت على اثر كثرة المعابد التي أنتشرت في ربوع المدينة من برها إلى بحرها.
واكتشفت العديد من القبور الصخريه داخل مغاوير يرجع عهدها إلى العهد الفينيقي وشبكة أنفاق كبرى تربط العديد من المدن ذات طابع ديني واستعملها الرومان والمسلمون ثانيا و أعادوا استعمالها وكثرت هذه القبور والمغاوير خصوصا في كل من جزيرة المائدة وجزيرة الوسطانية وجزيرة الغدامسي، وسمى تلك الجزر سكان المنستير. ومنذ ذلك الوقت باتت المدينة غير آهله نسبيا إذ كانت مأوى لرهبان والكهنة وبقيت كذلك محافظة على نفس طابعها الروحي منذ القدم حتى الآن.
تزخر مدينة المنستير بالكثير من النزل ومعظمها منتجعات سياحية، عددها بالمئات، وتستخدم الخيول والجمال للتنقل بينها، وتمتاز بالهدوء والنظافة، ينزلها أفواج سياحية من أوروبا وغيرها.
واكتشفت العديد من القبور الصخريه داخل مغاوير يرجع عهدها إلى العهد الفينيقي وشبكة أنفاق كبرى تربط العديد من المدن ذات طابع ديني واستعملها الرومان والمسلمون ثانيا و أعادوا استعمالها وكثرت هذه القبور والمغاوير خصوصا في كل من جزيرة المائدة وجزيرة الوسطانية وجزيرة الغدامسي، وسمى تلك الجزر سكان المنستير. ومنذ ذلك الوقت باتت المدينة غير آهله نسبيا إذ كانت مأوى لرهبان والكهنة وبقيت كذلك محافظة على نفس طابعها الروحي منذ القدم حتى الآن.
تزخر مدينة المنستير بالكثير من النزل ومعظمها منتجعات سياحية، عددها بالمئات، وتستخدم الخيول والجمال للتنقل بينها، وتمتاز بالهدوء والنظافة، ينزلها أفواج سياحية من أوروبا وغيرها.