النقل
- سيارات الأجرة
- الحافلات
- كراء السيارات
الموقع
على بعد
- 25كلم من مطار المنستير
- 150 كلم من مطار تونس قرطاج
- 8 كلم من مدينة سوسة
الأنشطة الترفيهية
- جاكوزي
- مسبح
- غولف
- مدرسة للتزلج على الجليد
- مرسى القنطاوي
- المدينة العتيقة بسوسة
- مسجد سوسة
- حدائق مرسى القنطاوي
- سياحة الموانئ
- المهرجان الدّولي
- مطاعم ذات اختصاصات مختلفةـ فضاء للسباحة والترفيه ـ فضاء للألعاب خاص بالأطفال ـ رحلات بحرية ـ تنشيط وترفيه وسهرات حتى مطلع الفجر...
المطاعم
مطاعم بالقرب من النزل
- مطعم البحر الأبيض المتوسط
- مطعم سباق السيارات
- مطعم المندرة
- مطعم الطيران الجديد
- مطعم الأمراء
- مطعم الزيتونة
- مطعم نيرفانا
مراكز التسوق
- المدينة
- القصبة
- الأسواق
خصوصيات الجهة
سُوسَة هي مدينة تونسية، تقع على بعد 140 كم جنوب العاصمة، وتقع وسط السواحل الشرقية لتونس
وهو مناخ صالح لغراسة الزياتين. تحيط بالمدينة شبكة عمرانية كثيفة متباعدة بما يقدر بحوالي 5 كلمترات في المعدل وأكبر المدن المحيطة بها من حيث عدد السكان هي مساكن(مركز معتمدية) والمنستير(مركز ولاية) والمهدية(مركز ولاية) ومدن أخرى كلها مراكز معتمديات كحمام سوسة والقلعة الصغرى والقلعة الكبرى. تقع سوسة على مسافات غير كبيرة من المدن التونسية الهامة: فتقع 140 كم جنوب تونس العاصمة و50 كم شرق القيروان 20 كم غرب المنستير و 120 كم شمال صفاقس.
الرباطات وهي عبارة عن أماكن للعبادة ومراقبة السواحل خوفا من إغارة البيزنطيين على السواحل الإسلامية وتتباعد الرباطات بحوالي 5 كيلومترات عن بعضها البعض وتنتشر على طول سواحل بلاد المغرب. وكانت الرباطات تعج بالعلماء والعباد من الرجال وكانوا يداومون على قراءة القرآن والحديث النبوي ويكثرون من التنفل ويضيفون إلى ذلك مراقبة الشواطئ ليلا نهارا. ويتكثف الحضور إلى هذه الأماكن في شهر رمضان. وقد زالت هذه الرباطات في العهد الفاطمي. المدارس وهي مؤسسة حادثة في الحضارة العربية الإسلامية تطورت بعد القرن الخامس للهجرة/11م انظر: حسن حسني عبد الوهاب ورقات في الحضارة العربية الإسلامية..
الموقع الجغرافي
تقع سوسة في الوسط الشرقي للبلاد التونسية. وهي مركز منطقة الساحل التونسي. وتعرف بـ"جوهرة الساحل". والساحل التونسي منطقة تمتد على طول حوالي 170 كم بين بوفيشة والشابة وعرض 25 كم تقريبا بين سوسة وسيدي الهاني وسوسة مدينة ساحلية تشرف على شواطئ البحر الأبيض المتوسط. سواحلها رملية ملائمة للنشاط التجاري البحري ولنشاط صيد الأسماك وللنشاط السياحي. وتتكون تضاريسها من سهول وربى قليلة الارتفاع وأراضيها ملائمة للنشاط الزراعي وتربية الماشية كالغنم والبقر والماعز والدواجن. مناخها متوسطي معتدل. وكميات الأمطار النازلة فيها تتراوح بين 250 و400 مم سنويا.وهو مناخ صالح لغراسة الزياتين. تحيط بالمدينة شبكة عمرانية كثيفة متباعدة بما يقدر بحوالي 5 كلمترات في المعدل وأكبر المدن المحيطة بها من حيث عدد السكان هي مساكن(مركز معتمدية) والمنستير(مركز ولاية) والمهدية(مركز ولاية) ومدن أخرى كلها مراكز معتمديات كحمام سوسة والقلعة الصغرى والقلعة الكبرى. تقع سوسة على مسافات غير كبيرة من المدن التونسية الهامة: فتقع 140 كم جنوب تونس العاصمة و50 كم شرق القيروان 20 كم غرب المنستير و 120 كم شمال صفاقس.
تاريخ المدينة
أسسها الفينيقيون في الألف الأولى قبل الميلاد وتغير اسمها مرات:- حضرموت وهو الاسم الذي عرفت به قديما.ويبدو أن الفينيقيين قد أطلقوا عليها هذا الاسم لما لاحظوا التشابه بين سواحلها وسواحل منطقة حضرموت الموجودة في اليمن والتي لا زالت تحمل هذا الاسم إلى الآن.
- جوستينا وهو اسم الامبراطور البيزنطي الذي احتلها.
- سوسة وهو الاسم الذي استعمله المسلمون. ويبدو أنه من أصل بربري ويدل على كثرة السكان بالمنطقة ونجد عدة أماكن ببلاد المغرب تحمل هذا الاسم وما يقاربه مثل منطقة السوس بالمغرب الأقصى.
- وبقيت سوسة متميزة عبر العصور وهي في الوقت الحاضر مركز إداري وصناعي وتجاري وسياحي وثقافي نشيط لها مكانة متميزة على الصعيدين الداخلي والخارجي.
المناخ الثقافي
الثقافة في العصور الإسلامية:
مدينة ساحلية نشيطة ثقافيا على مر العصور ومراكز الثقافة فيها في العصور الإسلامية هي: الكتاتيب وهي المؤسسات التعليمية الأولى ودورها تحفيظ القرآن الكريم ومبادئ اللغة العربية والفقهية. المسجد الكبير في قلب المدينة ووقع تأسيسه منذ القرن2 هـ وبناه الأغالبة وبقي منارة تعليمية بارزة يقدم إليه الطلاب من كامل بلاد المغرب والأندلس. المساجد الصغيرة ومنها مسجد أبو فتاتة وهو أقدم مسجد بمدينة سوسة أسس في العهد الأغلبي.الرباطات وهي عبارة عن أماكن للعبادة ومراقبة السواحل خوفا من إغارة البيزنطيين على السواحل الإسلامية وتتباعد الرباطات بحوالي 5 كيلومترات عن بعضها البعض وتنتشر على طول سواحل بلاد المغرب. وكانت الرباطات تعج بالعلماء والعباد من الرجال وكانوا يداومون على قراءة القرآن والحديث النبوي ويكثرون من التنفل ويضيفون إلى ذلك مراقبة الشواطئ ليلا نهارا. ويتكثف الحضور إلى هذه الأماكن في شهر رمضان. وقد زالت هذه الرباطات في العهد الفاطمي. المدارس وهي مؤسسة حادثة في الحضارة العربية الإسلامية تطورت بعد القرن الخامس للهجرة/11م انظر: حسن حسني عبد الوهاب ورقات في الحضارة العربية الإسلامية..