النقل
- مطار المنستير
- مطار النفيضة
- سيارات الأجرة
- الحافلات
- كراء السيارات
- ميناء بحري
الموقع
- 10 دقائق من مطار المنستير الدولي
- 30 دقيقة من مطار النفيضة
- الطريق السريعة أ1
الأنشطة الترفيهية
- غولف القنطاوي 36 ثقب
- مركبات ترفيهية
- حنبعل ميناء القنطاوي
- أكوا بالاس سوسة
- المركب الترفيهي فريقة
- المارينا منستير
- كازينو سوسة
- المدينة العتيقة بامنستير
- متحف المنستير
- مقبرة بورقيبة
- رباط المنستير
- رباط سوسة
- المقبرة البحرية بالمنستير
- سوق المنستير
- الغوص
- التنس
- كراء السيارات و الكواد
المطاعم
خارج النزل
- المطعم الإيطالي
- مطعم القرصان
- مطعم الإحتياطي
- مطعم الفنان الصغير
- مطعم كازا دال باني
مراكز التسوق
- سوق المدينة العتيقة بالمنستير
- سوق سوسة
خصوصيات الجهة
المنستير مدينة ومركز ولاية المنستير، تعد واحدة من أهم مدن تونس. تبعد 24 كم عن سوسة و 80 كم عن القيروان. يقطنها نحو نصف مليون ساكن، وهي منتجعا سياحيا بامتياز، ومركزاً تعليمياً بارزاً، ومنتجعاً سياحياً هامّاً، ظلت على مدى نصف قرن مدينة الوزراء والحكام في تونس، فمن بين 18 وزيرا في عهد بورقيبة منحت لمدينة الرئيس 15 حقيبة. وكانت 80% من ميزانية الدولة تصب في الشريط الساحلي (الممتد من الوسط وحتى الشمال الغربي) الذي تقع عليه المنستير. كانت المدينة مستعمرة فينيقية تعرف أسسها مهاجرون من القرن السادس ق.م تحديدا في عام حيث ورد ذكر المدينة في المعاهدة التي عقدت بين القرطاجيين والرومان في ذلك العام. وقد أتخذها يوليوس قيصر كقاعدة عسكرية له.
تسمية المنستير خصيصا جائت على اثر كثرة المعابد التي انشرت في ربوع المدينة من برها إلى بحرها. واكتشفت العديد من القبور الصخريه داخل مغاوير يرجع عهدها إلى العهد الفينيقي وشبكة أنفاق كبرى تربط العديد من المدن ذات طابع ديني واستعملها الرومان والمسلمون ثانيا واعادوا استعمالها وكثرت هذه القبور والمغاوير خصوصا في كل من جزيرة المائدة وجزيرة الوسطانيةوجزيرة الغدامسي، وسمى تلك الجزر سكان المنستير. ومنذ ذلك الوقت باتت المدينة غير آهله نسبيا إذ كانت ماوى والكهنة وبقيت كذلك محافظة على نفس طابعها الروحي منذ القدم حتى الآن.
يعود تأسيسها للقرن الرابع قبل الميلاد، حيث كانت تسمى في العهد الفينيقي بـ«روسبينا» وأطلق عليها اسم المنستير في العهد البيزنطي، ثم الروماني بعد سقوط القيروان.
تتمتع المنستير بميناء يتسع لأكثر من 400 حاوية ومطارين،
وتزخر بالكثير من النزل ومعظمها منتجعات سياحية، عددها بالمئات، وتستخدم الخيول والجمال للتنقل بينها، وتمتاز بالهدوء والنظافة، ينزلها أفواج سياحية من أوروبا وغيرها. من بينها:
منتجع «أوريونت بالاس» الساحلي، به 5 مطاعم فاخرة ومتنوعة، تطل شرفات غرفها على البحر والطبيعة والشوارع الهادئة، وببعض غرفها مسابح.
الكورنيش مرصوف بالآجر، وبه مقامالمازري، وترى منه جزر وتلال وسط البحر تضم أماكن للترفيه ومطاعم ومقاهي، كما تنتشر بامتداد الكورنيش، الذي يمتاز بالنظافة، ويزخر بالتحف المعمارية.
رباط المنستير تراه من الكورنيش، أسسه هرثمة بن الأعين سنة 80هـ (796م) في عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد، ويعد أحد أعظم المعالم العسكرية الدفاعية. كان حراسه من المتطوعين لحراسة الثغور، ويعرفون في الأدبيات الإسلامية التاريخية بـ«المرابطين في سبيل الله». وأدخلت على الرباط تحصينات كبيرة بين القرنين الـ15 والـ18. وترى من أعلى هرم في الرباط - والبالغ ارتفاعه نحو 20 مترا - منظراً عاماً لمدينة المنستير. كما تتراءى ملامح جزيرتي سيدي غدامسي (نسبة لمدينة غدامس الليبية) والموستانية، وكذلك كهوف المنستير التاريخية التي تعود لأكثر من 4000 سنة المنحوتة فيها مساكن.
تتمتع المنستير بميناء يتسع لأكثر من 400 حاوية ومطارين،
وتزخر بالكثير من النزل ومعظمها منتجعات سياحية، عددها بالمئات، وتستخدم الخيول والجمال للتنقل بينها، وتمتاز بالهدوء والنظافة، ينزلها أفواج سياحية من أوروبا وغيرها. من بينها:
منتجع «أوريونت بالاس» الساحلي، به 5 مطاعم فاخرة ومتنوعة، تطل شرفات غرفها على البحر والطبيعة والشوارع الهادئة، وببعض غرفها مسابح.
الكورنيش مرصوف بالآجر، وبه مقامالمازري، وترى منه جزر وتلال وسط البحر تضم أماكن للترفيه ومطاعم ومقاهي، كما تنتشر بامتداد الكورنيش، الذي يمتاز بالنظافة، ويزخر بالتحف المعمارية.
رباط المنستير تراه من الكورنيش، أسسه هرثمة بن الأعين سنة 80هـ (796م) في عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد، ويعد أحد أعظم المعالم العسكرية الدفاعية. كان حراسه من المتطوعين لحراسة الثغور، ويعرفون في الأدبيات الإسلامية التاريخية بـ«المرابطين في سبيل الله». وأدخلت على الرباط تحصينات كبيرة بين القرنين الـ15 والـ18. وترى من أعلى هرم في الرباط - والبالغ ارتفاعه نحو 20 مترا - منظراً عاماً لمدينة المنستير. كما تتراءى ملامح جزيرتي سيدي غدامسي (نسبة لمدينة غدامس الليبية) والموستانية، وكذلك كهوف المنستير التاريخية التي تعود لأكثر من 4000 سنة المنحوتة فيها مساكن.